ميرسى يا ميمو انا كمان لقيت شوية معلومات عن العقدة بس يعنى بتمنى الاقى توضيح اكتر
ده اللى وجدته
بس كان اسمها عقدة امبيدوقليدس( الاختلاف فى الكتابة هو اللى صعب النتائج)
تمثل النار المحبوسة في المدفأة بلاشك موضوع حلم اليقظة الأول للإنسان, فهي رمز الراحة ودعوة للاسترخاء, ولاتوجد فلسفة على الإطلاق للسكون والاستقرار دون حلم اليقظة أمام الحطب المشتعل ولا ندرك متعة وسعادة النار إلا إذا ركعنا على ركبتينا واضعين الرأس بين اليدين, وتلك عادة قديمة يتعود عليها الأطفال من خلال تحلقهم حول النار بشكل طبيعي, إنها ليست بلا مغزى أن تكون تلك عادة المفكر, وإنه لمن النادر جدا أن نستخدم هذا الوضع في تأمل من نوع آخر.
في ظل النشوة والفرح وليس في المعاناة والآلام عثر الإنسان على روحه, فالإنسان مخلوق من الرغبة وليس من الحاجة.
ومثل حلم اليقظة هذا الخاص جدا والشديد العمومية كذلك يمكننا ملاحظة مزيج حقيقي يجمع بين حب واحترام النار ,بين غريزة الحياة وغريزة الموت, بحيث نسمي هذه الحالة /بعقدة أمبيدو قليدس/هكذا فالموت في النار هو الموت الأقل وحدة بين كل أشكال الموت, إنه موت كوني حقا حيث يتلاشى كون بأكمله, مع المفكر, وما هو خادع تماما بالنسبة للمعرفة الموضوعية, يظل إذا حقيقيا بشكل عميق ونشطا أمام أحلام اليقظة اللاواعية ,إن الحلم أكثر قوة من التجربة
ورؤوس الناس على جثث الحيوانات
ورؤوس الحيوانات على جثث الناس
فتحسس رأسك
فتحسس رأسك!
اذا كان احد قد اعترض طريقنا فمن المحتمل ان نكون نحن قد اعترضنا طريق شخص ما.
فأنا التى اخترت منذ البداية ان اخسر العالم كله على أمل ان اربح نفسى.
|