من جهتي أعجبت بالأسلوب و كانت الخاتمة اروع من رائعة ..
كان في بيتين للأخطل الصغير عن حلب كنت كتير حبّون .. بهديون ليمان
نفيتُ عنكَ العلةَ و الظرفَ و الأدبا --- و إن خلقتَ لها إن لم تزر حلبا
لو ألف المجدُ سفراً عن مفاخره --- لـراحَ يكـتـبُ في عنوانه حلبـا
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|