جنازات مسرعه تحت المطر وجنازات تنفجر بأزهارها عبر الصحراء ولكن أين المحطة الأخيرة .؟
أين الشجرة التي يقعد المسافر تحت ظلالها مع حقائبه وغلة سيوفه ؟
محمد الماغوط
كان اسمه.. .
لا تذكروا اسمه!
خلوه في قلوبنا...
لا تدعوا الكلمة
تضيع في الهواء، كالرماد...
"We ask the Syrian government to stop banning Akhawia"
|