عرض مشاركة واحدة
قديم 07/11/2007   #14
شب و شيخ الشباب ASH
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ ASH
ASH is offline
 
نورنا ب:
Sep 2007
المطرح:
للأسف مابعرف وين الله حاططني!!!
مشاركات:
3,680

إرسال خطاب MSN إلى ASH
افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Nabilove عرض المشاركة
اولا المانيا دفعت المليارات لاسرائيل كتعويض عن مذابح هتلر التي اعتبرها جريمة لان القتل بسبب الانتماء لعرق من ابشع الاعمال كما وادانت النازية في برنامجها التعليمي و جميع المجالات و لازالت الاحزاب ذات التوجه النازي محظورة في جميع انحاء العالم
ثانيا لا زالت الجزائر تصر على ان تقدم فرنسا اعتذار رسمي وهذا يسبب توتر بين البلدين
ثالثا الاتراك المسلمون هم من قام بمذبحة في حق الارمن خلال الحرب العالمية وليس العكس
انا يا اخي لم اطالب بذبح الارمن و لا غيرهم بسبب خطاقد ارتكبه اسلافهم ما اطلبه هو اعادة الاعتبار لشعوب ارتكبت جرائم في حقهم من افارقة و هنود و ارمن و اكراد و يابانيين و صينيين وغيرهم كثير.
اعتدت فيك سعة الفهم لكن هذه المرة خلطت الحابل بالنابل و قولتني ما لم اقله فاعتبرت كلامي دعوة لقتل الاخر و حرقه و هذا خطأ فبالنسبة لي لا تزر وازرة وزر اخرى والابناء لا يتحملون غلط الاجداد لكن الدولة كمفهوم خاص تتحمل اخطاء سياساتها السابقة واقل شيء تفعله هو الاعتذار لضحاياها سواء اكانوا من رعاياها او لا.
من هذا المنطلق قلت انهم يتحملون مسؤولية معنوية خصوصا ان هذه الحروب كانت موجهة من طرف الفاتيكان و الذي سبق و برأ اليهود من جريمة قتل المسيح كنوع من الاعتذار عن العداء المسيحي لليهود.
كما انه اي دولة اسلامية ارتكبت مدبحة ما في حق طائفة او قومية ما يجب ان تعتذر, فما نرضاه لغيرنا نرضاه لانفسنا
اول شي اسف النا خلطة بين الارمن و الاتراك السبب اني كنت بشغلي ....

المهم نهايتو : الكل تعوض و الكل عتذر و الكل عمل

بس اليهود لهلا بيكرهو الألمان و هتلر ...

الارمن لهلا بيحقدو على الأتراك

المسيــــــــــــــــــــ ــــيحيه كلهم مو قابلين بهل اعتذار يلي حكا البابا

الشي المهم يا صديقي هنه عتذرو و مشي الحال بس مع هيك ما نقبل هل شي بالمجمل لنقول ...

فهاد مو معناه انو انتظر اعتذار عن الحروب الصليبه منهم ، لانو هاد معناه اعتذار من السعوديه لكل شي فيه اسلام عن الفتوحات الاسلاميه ...

هاد راي

卍»•ஐThere Is No SadnesS Without Joy,And There Is No Joy Without Pain ஐ•«卍
كيف اتوبك يا اطهر ذنوبي و اوقف عند حدي و انت ذنب لا غفره الله لي ولا لي عنه توبه
كتب الله أن تكون دمشق بك يبدأ وينتهي التكوين
أهي مجنونة بشوقي إليها هذه الشام أم أنا المجنون
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03657 seconds with 10 queries