تخيلته قلبا !
تقاذفته أيادي أيام سوداء و لمّا يرسو على شاطىء ،..
كم جميل ،..
لو تأتي قلوبنا يد بيضاء واحدة وسط تلك الأيادي لتنتشلنا دونما رجعة من عالم الحزن !
و لكنها أقدرانا ،..
فكيف لا نرضى و نحتسب ،..
-0-0-0-0-
شيء جميل ،..
و الأجمل أنه كان على [ التحريك ] تتقاذفه الأيادي ،..
أي أننا باختيارنا سلمنا قلوبنا لأيادي الزمن ،..
فاللهم أرسنا ،..
|