إعدام صدام أعطاه صفة القديسين ..
الإعدام باختصار كان عمل همجي غوغائي ضد شخص أكثر همجية و غوغائية و لا إنسانية ..
نهاية ً ..
من أعماق قلبي كنت و ما زلت أتمنا أشوف مقتدى الصدر بأحد موقفين إما معلّق جنب صدام أو أحد ضحاياه ..
و أشوف ياس عم يقول : إلى مزبلة التاريخ يا مقتدى الصدر ..
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|