وكمان بحب ضيف لاحدا يستعمل الرابيد شير لانو بطيء وبيعلق
زرت القبور لا بمشتاق و انما *** لارى ما فعل الموت بالانام
فرحت بين القبور امشي وانا ***متعثر وحيد في عتمة الظلام
فقلت: يانفس هنا بيتك, سرك *** يانفس ههنا نهاية الانسان
ظللت بين القبور حائرا ما*** عرفت ميتا من عام أو الف عام
|