عرض مشاركة واحدة
قديم 31/01/2008   #11
شب و شيخ الشباب fxyard
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ fxyard
fxyard is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
573

افتراضي لتحليل اليومي 31/01/08 لسوق العملات المقدم من شركة forexyard


بسم الله الرحمن الرحيم

توصيات وتحليلات لسوق تداول العملات والمعادن forex مقدمة من قبل اخصائيين ومحللين من شركة
Forexyard


- الدولار مازال في طريقه نحو الهبوط
- ارتفاع النفط بعد خفض سعلرالفائدة الأمريكية
العناوين الرئيسية
التحليل الاقتصادي


الدولار الامريكي USD


إنخفض الدولار بالأمس بحدّة أمام أغلب العملات الرئيسية على إثر الأخبار بأن المصرف الإحتياطي الفدرالي قطع نسبة صندوق المصرف الإحتياطي الفدرالي ومعدل الخصم بحوالي 0.5 % إضافية. فانخفضت نسبة الإقراض ما بين البنوك الأمريكية من 3.50 % إلى 3.00 %. بينما انخفض معدل الخصم والتي تمثل نسبة الاقتراض في البنوك الأمريكية عند اقتراض الأموال مباشرة من المصرف الإحتياطي من 4.00 % إلى 3.50 %. هذا ولقد شهدنا قيام المصرف الإحتياطي الفدرالي بقطع سعر الفائدة بشكل مستمر خلال الشهور القليلة الماضية في محاولة لتثبيت الإقتصاد الأمريكي المتعثّر ولتفادي الكساد. تخفيض الفائدة أمس جاء فقط بعد إسبوع من قطع المصرف الإحتياطي الفدرالي سعر إقراضه المفاجئ بحوالي 0.75 %، لكي يحفّز الإقتصاد. هذه السلسلة من سياسة التوسع النقدية من قبل المصرف الإحتياطي الفدرالي سيرفع من إنفاق المستهلكين الأمريكين بشكل ملحوظ، الذي سيعني بأنّ عدد البيوت الأمريكية الغير مباعة سيقل ، وبذلك يخفّف الركود السكني ويحلّ من أزمة الإئتمان الأخيرة. على أية حال يجب على المصرف الإحتياطي الفدرالي أن يراقب أرقام التضّخم المستقبلية، خصوصا منذ أن صدر رقم انفاق المستهلكين الموظفين الأخير فوق التوقّعات. رقم PCE لا يتم اعتماده من قبل العديد من الإقتصاديين ولذا يعتقد على نحو واسع بأنّ التضّخم ليس مصدر قلق رئيسي وان تخفيض الفائدة أمس بحوالي 0.50 % كان ضروري جدا لكي يمنع الإقتصاد الأمريكي من التصاعد إلى الكساد. ويتوقع أن يبقى التضّخم معتدل في الأجل القريب، بالرغم من أن هناك خطر طفيف بارتفاعه على إثر تخفيضات الفائدة. على الرغم من هذا، إن الكساد من المستبعد جدا ويبدو بأنّ أسوأ الإحتمالات للإقتصاد الأمريكي سيكون الكساد. وضمن الأخبار الأمريكية الأخرى أمس، صدر الناتج المحلي الإجمالي السنوي الفصلي عند 0.6 %، أي أقل بكثير من الرقم المتوقّع عند 1.2 %، وهذا اعطى إشارة أخرى لتباطأ الإقتصاد الأمريكي. وصدر أيضا بالأمس تقرير ADP، والذي له بعض القيمة التنبؤية لتقرير قوائم الرواتب من غير القطاع الزراعي الذي سيصدر هذه الجمعة. هذا التقرير فاجأ السوق بارتفاعه إلى 130 ألف على الرغم من التوقعات بحوالي 40 ألف. ولذا، التجّار سيبدأون بنقل تركيزهم الآن نحو تقرير NFP يوم الجمعة ، والذي يعتبر عادة محرّك سوق رئيسي. وقد يكون الدولار قادر على استرجاع البعض من خسائره يوم الجمعة ، حيث طبقا لتقرير ADP سنرى مفاجأة إيجابية لتقرير قائمة الرواتب الهامّ. و على الرغم من هذا، وبسبب عدم الإستقرار في الأسواق المالية الأمريكية المقترنة بتباطأ وجهة النظر حول النمو للمدى القريب ، فإن الصورة تبقى حول الدولار كئيبة جدا. على أية حال هناك تفاؤل على المدى الطويل ونعتقد بأنّه نحو النصف الثاني من 2008 سيخرج الإقتصاد الأمريكي من هذه الحفرة العميقة وسيكون مصحوب بارتفاع للدولار.

اليورو EUR

لم يكن هناك أخبار هامّة أمس من منطقة اليورو ، حيث إنتقل كلّ الإنتباه إلى إعلان نسبة الفائدة الأمريكية. وارتفع اليورو بحدّة أمام الدولار على إثر تخفيض فائدة المصرف الإحتياطي الفدرالي ووصل لفوق مستوى الـ1.4900. وارتفع اليورو أيضا بقوة أمام الجنيه الإسترليني، حيث أن مصرف إنجلترا المركزي ما زال يكافح من أجل موازنة التضّخم المتصاعد والنمو المتباطئ. وعلى أية حال، العملة الأوروبية كان عندها يوم مختلط من التعاملات التجارية أمام أغلب العملات الرئيسية الأخرى.وبالنظر للأمام إلى اليوم، سيصدر مجموعة كبيرة من أخبار منطقة اليورو التي ستبدء بمبيعات التجزئة الألمانية ومعدّل البطالة. إنّ الإقتصاد الألماني، والذي يعد متّكل بشدّة على الصادرات، يبقى مرنا على الرغم من الارتفاع الأخير لليورو. والأخبار الرئيسية الأخرى اليوم ستكون مؤشر أسعار المستهلك لمنطقة اليورو، الذي سيعطي بعض الإشارة بالنسبة إلى الضغوط التضخّمية التي سيواجهها المصرف الأوروبي المركزي. ويعتقد العديد من المحلّلين بأنّ قوة اليورو ستسبّب خسائر فادحة في النهاية للإقتصاد الأوروبي وبأنّه قد نشهد تعليقات أكثر تشدّدا من المصرف الأوروبي المركزي فيما يتعلق بالتضّخم لكي يتمكّن اليورو من إبقاء زخمه الصاعد. ووجهة النظر للمدى القريب لليورو بالمقارنة للدولار تبقى أكثر إشراقا ، وأكثر المحلّلين يعتقدون بأنّه سيتوجّه مرة أخرى إلى مستوى الـ1.5000 أمام الدولار. على أية حال هو قد ينخفض بعض الشّيء هذا الإسبوع قبل إستئناف زخمه الصاعد بينما تهضم السوق تخفيض الفائدة أمس التي تسبّب بعض الدعم المؤقت للدولار.

اليين اليابني JPY

ارتفع الين بحدّة أمس على إثر تخفيض فائدة المصرف الإحتياطي الفدرالي ، حيث قام المستثمرون بالخروج من الصفقات الخطرة ، مما تسبب في تصفية التجارة المحمولة . إنّ الحيرة الحالية في الأسواق المالية العالمية تسبّب انخفاض لكلّ العملات ذات العوائد العالية ونحن يجب أن نرى مواصلة للزخم الصاعد للين ، حيث هرب المستثمرين من الصفقات الخطرة . والإقتصاد الياباني يظهر نمو معتدل ويبدأ بمواجهة بعض التضّخم الإيجابي أخيرا، لذا يمكن أن يكون هناك فرصة جيدة لإرتفاع في سعر الفائدة مستقبلا من قبل المصرف الياباني. وفي هذه الأثناء الإرتفاع في سعر الفائدة يبقى غير محتمل بسبب ضغوط الكساد المحتملة ومن الضروري أن يشهد توسّع قبل أن يقوم المصرف الياباني برفع سعر الفائدة. ووجهة النظر للين تبقى ايجابية جدا خصوصا أن عدم إستقرار السوق العالمي وعدم ثبات العملة يتواصل بقيادة سياسة كره الخطر. على أية حال، حالما يعود الإقتصاد الأمريكي إلى أقدامه، فإن المستثمرون سيكونون راغبين مرة أخرى لتحمّل المخاطر وهذا يمكن أن يسحب الين من طريقه الصاعد.

التحليل الفني

EUR/USD يورو/دولار امريكي

يشير شارت الأربع ساعات إلى أنّ هناك مجال لارتفاع الزوج إلى مستويات جديدة، خصوصا بعد الاختراق الرئيسي لمستوى المقاومة في الـ1.4850 أمس. ويشير كلا من مؤشر القوة النسبي ومؤشر الزخم إلى أنّ هذا الزوج يجب أن يواصل ارتفاعه. وتظهر المؤشرات بأنّ الاختراق لمستوى 1.4950 سيجعل الزوج يرتفع أكثر ويتوجه إلى المستويات عند الـ1.50.

GBP/USD الجنيه الاسترلني/الدولار الامريكي

إنّ الباوند يتاجر في نمط غير مستقر ومائج جدا في الأيام القليلة الماضية. وتظهر المؤشرات على الشارتات اليومية زخم صاعد طفيف وتظهر الشارتات الساعية إشارات مختطلة. مؤشر القوة النسبي ومؤشر الزخم على الشارت اليومي لهما ميل إيجابي ، مما يشير إلى أنّ هذا الزوج ما زال عنده مجال في حركته للاعلى. على أية حال شارت الاربع ساعات يشير للإنخفاض قليلا، لذا الإستراتيجية المفضلة لليوم هي الشراء على الإنخفاضات، حيث أن الحركة اليومية يجب أن تكون للأعلى .

USD/JPY الدولار الامريكي/اليين اليابني

إنّ الاختراق للمدى العريض أظهر قوّة كاملة للزخم للتنازلي. ويتاجر الزوج في المستويات الـ106.50، وهناك تحرّك آخر للأسفل وشيك جدا. كلّ المؤشرات تظهر بأنّ الزخم التنازلي لحدّ الآن لم يقول كلمته الأخيرة، وأن سعر الهدف في 105.00 لن يكون مفاجأة كبيرة.

USD/CHF الدولار الامريكي/الفرنك السويسري

هذا الزوج ما زال في وسط الترند الهابط الثابت ، ولم يظهر أيّ إشارة للتوقف لحد الآن. مؤشر القوة النسبي ومؤشر الزخم ما زال لهما ميل سلبي ، مما يشير إلى أنّ هناك ما زال الكثير من التحرك للأسفل . وتظهر المؤشرات بأنّ الاختراق الإيجابي غير محتمل ، وتظهر المؤشرات اليومية زخم تنازلي أيضا. والبيع ما زال المفضّل.

الذهب Gold

هذه السلعة شهدت إرتفاع حادّ خلال الإسبوع الماضي وهذا الإتجاه الصاعد من المحتمل أن يثبت في المستقبل القريب. كلّ الشارتات ما زالت تعطي إشارة قوية للارتفاع، على أية حال قد يكون هناك تصحيحات على المدى القريب أثناء هذا الترند الصاعد . وتجّار تبادل العملات يمكن أن يضاعفوا الأرباح بالشراء على الإنخفاض والاستفادة من الإتجاه الصاعد الحادّ Forex

***أخبار اقتصادية***


حققت اسعار النفط ارتفاعات اوصلت سعر البرميل إلى اكثر من 92 دولار متأثرة بقرار البنك المركزي الامريكي (مجلس الاحتياطي الفدرالي) خفض سعر الفائدة القياسي بمعدل نصف نقطة مئوية بهدف تنشيط الاقتصاد الامريكي المتباطئ. وارتفع سعر خام القياس الأمريكي بمعدل 69 سنتا ليصل إلى 92.33 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام برنت في بورصة لندن بمعدل 53 سنتا ليصل إلى 92.53 دولار. كما حصلت الاسواق على دعم اضافي بعد انتشار انباء عن احتمال ابقاء منظمة أوبك على مستويات الإنتاج دون تغيير خلال اجتماع وزرائها هذا الاسبوع، على الرغم من مخاوف ان يزيد ارتفاع أسعار النفط من مخاطر الركود الناجمة عن أزمة سوق الاقراض العقاري الثانوية في الولايات المتحدة، وهي السبب الرئيسي في الازمة الاقتصادية الحالية. وكان المركزي الأمريكي قد خفض سعر الفائدة للمرة الثانية في غضون تسعة أيام وذلك في محاولة منه للحيلولة دون حدوث كساد في الاقتصاد الأمريكي. وخفض البنك المركزي سعر الفائدة من 3.5% إلى 3% بعد اجتماعات استمرت يومين. وكان البنك المركزي قد خفض الأسبوع الماضي تكلفة الاقتراض بأكبر نسبة وذلك خلال 25 عاما في خطوة مثيرة لتهدئة الأسواق المالية المضطربة في العالم. ويأمل البنك المركزي أن تؤدي تخفيضات سعر الفائدة للتخفيف من الآثار السلبية الناجمة عن أزمة الاقتراض العقاري وانخفاض أسعار العقارات.وقال البنك المركزي "إن الأسواق المالية تظل تحت ضغط كبير، في ظل تشديد شروط منح القروض البنكية بالنسبة إلى بعض الأفراد والأعمال" وأظهرت البيانات الصادرة في وقت سابق نموا ضعيفا للاقتصاد الأمريكي خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من عام 2007 وذلك في ظل الأزمة العميقة التي ضربت سوق العقارات وتراجع الاستهلا
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.06548 seconds with 10 queries