جنوبياً كنت
ولم أكن أعرفُ
أن الله قد منحنا التمرَ حتى نتألـَّق
والخَمرَ حتى نتَمَنطـَق
والحُبَّ حتى نتأنـَّق
والشعرَ حتى يقيم القضاة علينا الحد
عندما نرفض أن نمنحهم قوافينا
كي يغتصبوها
في معابد ثورتهم
والنواعير
أكاديوس..
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|