بَيْنِي وَبَيْنَ الجَمِيع
مَا أَكْثَرَ الأَحْلَامَ التِي نُقْبِرُهَا وَمَا أَكْثَرَ الأَحْلاَمَ التِي تُقْبِرُنَا
وَماَ بَيْنَ إِقْبَارِنَا لهَا وَإِقْبَارِهَا لَنَا
حَلَقَاتٍ مِنْ حُلُمـ
فَارِغَةٍ
لِنَمْلَئْهَا مِنْ جَدِيد،لاَ يُهِم بمَاذاَ بِقَدْرِ مَا يُهِمْ أَنْ نُجَنِبَهَا قُبُورَ ذَاكِرَتِنَا المنْسِيَة
هَمْسَة لأَحْلاَمِي
.
لأَحْلاَمَ أَجْهَضُتُهَا دُونَ أَنْ أَدْرِي سَتَبْدَأُ الوِلاَدَة مِنْ جَدِيدٍ
وَسَأُنْجِبُكِ حُلُماً جمَِِيل
.
.
سوف أعلمك التحليق بشرط أن تعلمني كيف تنمو لذي أجنحة