للأسف عوجا.
كل العالم بيعاني من الغلاء.
بس بتحس ما في جدية بمعالجة أي قضية عنا نهائياً وتقديم اعذار غريبة عجيبة.
وحكي الجرايد ومقابلات المسؤولين بتوحيلك انهون عم يحكو عن غير بلد للأسف.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|