أول شي الخبر ناقل عدة شهادات يعني في عالم قالت أنو الأكراد ضربوا الشرطة بالحجارة وفي عالم قالت لأ
بكلتا الأحوال النظام دائماً يقوم بإستفزاز الاكراد والشعب العادي وخصوصي بشرقنا بيرد بهيك طرق على كل
سوريا دعمت عبد الله أوجلان يلي لعن أخت القضية الكردية في سوريا،وركز كل الجهود الكردية في سوريا على كردستان تركيا بالطبع كان أوجلان متل ما كلنا منعرف تحت يد نظام الأسد الأب إلى ان باعوا سنة 99 لتركيا
موضوع كردستان أول شي كل الأحزاب السياسية الكردية لا تطالب بكردستان ببرامجها السياسية حتى أشدها تطرفاً كما يقال عنها النظام حزب يكيتي الكردي مثلاً لا يطالب بالإنفصال أبداً
لكن صحيح هناك حلم كردي بدولة كردستان وهذا حقه الطبيعي مثل ما للعربي الحق في أن يحلم بالامة العربية
بالطبع يلي بزيد هذا الشعور هو الإحساس بالظلم والإضطهاد يلي عم يتعرضلوا الاكراد
ممنوع التكلم باللغة الكردية ممنوع إرتداء الرموز الكردية ممنوع الإحتفال بالإعياد الكردية نسبة كبيرة منهن ممنوعة من التوظيف بلإضافة إلى عدد كبير من المجردين من الجنسية يعني الدولة ما عم تعترف فيهن أنن سوريين شو بدكن يكون شعورهن
مع هيك الأكردا ما زالو ا وطنيين سوريين رغم إرتباطهم الوثيق ثقافة ولغة وعادات وتقاليد مع الأكراد في البقعة الجغرافية الممتدة بين سوريا والعراق وتركيا وإيران أي كردستان وكردستان تعني بالكردي أرض الأكراد وهذا شيء حقيقي وصحيح ومنطقي فالأكراد يشكلون امة ولهم الحق في أن يحلموا في أمتهم كما يحلم العربي بالأمة العربية وكما يحلم الفارسي بالأمة الفارسية وهكذا
لذا لن نستطيع مصادرة حلم الكردي
نعود لنيروز في سنة 1986 تظاهر عدد من الاكراد أمام القصر الجمهوري في سوريا مطالبين بالسماح لهم بالإحتفال بعيد نيروز فما كان من حرس الأسد الأب إلى أن أطلقوا النار وأسشهد مواطن يدعي سليمان ادي
المشلكة هي قديمة منذ إستلام البعث للسلطة للتضخم المشكلة بعد إستلام الأسد للسلطة حيث لا من صوت مسموع إلا صوت التطبيل والتزمير للقائد الخالد والأصوات الأخرى تعتبر شاذة ويجب إزالتها
الحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي
|