لعنة الله على القتلة المجرمين...
ما في حل ولا في أمل طالما الارهاب يرضع مع الحليب و التطرف يدرس في الكتب.
ما في اي كلام امام هيك مواقف.
هنيئاً له لقاء الرب... ولنشهد يوماً تنتصر به الانسانية على الطائفية او العنصرية الدينية..
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|