[/quote]
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
أيها الحَلَبيُ الذي يُتنفسُ الرياضة وَ يَحيا على السَجائِر ِ الحمراء
قلي كَيفَ هوَ مَساء حَلب
أمازالتُ القلعة ُ مكانها !.
وَ مازالتِ الحَدائقُ تشتعِلُ عَبقا
قلي
أهناكَ فنجانُ قهوة يترقبني هناك!.
|
أحاول أن أراقب العالم وأتدهلز به
علي أكون فردايحتسب على المفقودين
أما عن الحمراء فأثرت بأن تكون العروبة من هنا
إدعو لي بؤدها تحت الثرى وأكمل الرياضة
أما مساء حلب ينتهي عندي بال 12
والأمسيات مع الأهل فقط
أحب الطاولة المستديرة أكثر
القلعة ترمم قبل ترميم الحلبي
والحديقة والمحلق هي أخر رمق للفقير مثلي
أما القهوة فهي تذرف شوقا لقدومك
لا تكسر بزجاج حناياها
وأقدم
فإن الحلبي
يقطع بقوت يومه
لضيفه
حللت أهلا أيها اللا منتمي
ووطئت سهلا
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]