عفوا منكو يلي رديتو عالموضوع
أنا بعرف هاد القصة عز المعرفة وبعرف إيش إلي بيصير
العلاج ما بيجي بالأصدقاء ولا بالتشبث بالدين
لأنو ببساطة إلي معاه مرض الإنفلونزا "العضوي" مش معقول يطلع مع أصدقائه فالإنفلونزا بتروح منو
ولا الصلاة الزايدة وقراءة القرآن بتفيدو
قريت أنا فوق إنو غالب المنتحرين هما من ضحايا الإكتئاب
ولعلمكو هاد المرض عضوي بالدرجة الأولي كونو ناتج عن فقدان العقل لمادة أساسية عندو بتسبب للمريض الإكتئاب المصاحب بنوبات شديدة من الذعر والهلع
هدي النوبات الشديدة جدا ومن حدها تجعل المريض بلا تردد يفكر بالإنتحار لما يعيشه من نوبات تقدر بساعة أو ساعتين عند تقلب الأجواء للأشخاص المعريض للمرض
طبعا لو درستا أسباب المرض فهي ناتحة عن حاجتين:
1- صدمة نفسية كبيرة بتأثر على المادة إلي قلت عنها
2- الوراثة فهو مرض وراثي والتجارب أثبتت ذلك
أم العلاج -طبعا للإكتئاب- مش لغيرو لأنو هي مدى معلوماتي أنا
العلاج كالتالي:
1- التداوي بمضادات الإكتئاب مصحوبة بمادة مهدئة تخفف من حدة النوبة العصبية لدى المريض هاد طبعا لعلاج الجانب العضوي من المرض
2- بيضل الجانب النفسي من المرض إلي طبعا إلو دور كبيير في تحسن المريض وهو قوة العزيمة والإرادة على التحسن
لما تكون نفسية المريض قوية وعندها قابلية للتحسن يتم ملاحظة التحسن وبسهولة والعكس يؤدي إلى إنعدام النتائج ولكن بتحسن بسيط جراء تعاطي الأدوية
وشكرا
منـ MDLab ـشد
|