اقتباس:
كاتب النص الأصلي : لأني امرأة
|
خبرتك يوما و لم تصدقي
انّ عنقي لم تكن ملكي حين وهبتها لكِ
و اقسمتِ لي الفا
ان قلادتي لم تفارق عنقك
و حين عادت لي اختي بخبر غيابها لم اندم على خبريتي لكِ
غنيلي يا ليلى فرصة عمر ......
ان عبرتي هنا ردديها ......... و لو مرة
عودتني ليلى ان يكون لكل ما فيّ اغنيه
و كانت تجد في عنقي درسا يعلمها الوفاء
كانت تحبها
كانت تقول : هذه تصل بين عينيك و قلبك
و فيهما اراني
فكنت كلما زارتنا عذبتها بها
اشعر بلذة حين تتألم ليلى من شوقها لي امامي و لا تجرؤ على الاقتراب و لو خطوة
لم يربطنا لحد اللحظة الا حب و عمامة و عباءة !
انا لم اقتلها ابدا
هي تعذبت كثيرا الى انا ماتت وحدها