إن البحار الذي يضطجع في الرعد ويعصف في الريخ وينهمر في المطر ...يحس وهو في احشاء المحنة انه تطهر من كل احقاده ليصبح تجاه الموت عاريا كسيف بلا غمد.
حنا مينا
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|