[ارسلان]

يحكي الفلم قصة جاسوسة أمريكية وظفتها وكالة الاستخبارات للقيام بعملية قتل أحد المجرمين الا أنها فشلت ونتج عن ذلك فقدانها للذاكر وبعد ثماني سنين تظهر الفتاة كمدرسة عدما تعلم الوكالة بذلك تقرر قتلها لكي لا تفتضح أمرهم, المشاهد الملتصقة بالذاكرة

مشهد الام أثناء تعليم إبنتها التزحلق على الثليج فبتقلها بغضب
ما تستسلمي لا تتصرفي كطفلة
الحياة ألم علينا أن نعتاده

والمشهد الثاني يتلخص في الحديث الذي دار بينها وبين المكلف بقتلها أثناء محاولتها انقاذ ابنتها
حيث قال
بعد فشل المهمة التي كانت ستقوم بها، أوقف الكونجرس عمليات الوكالة المخابرات الأمريكية عبر البحار، وكان يجب التعامل مع أشخاص خارجين على القانون للتعامل معها، وأضاف أثناء توجيه التهمة لها: " أتذكرين عام 1993في محاولة تفجير مبنى التجارة العالمي، بعدها ذكر عضو بالكونجرس أن الوكالة تعطي تأشيرات للإرهابيين، واعترف إحدى المتهمين أن الوكالة كانت عندها معلومات مسبقة عن العملية، وبالرغم أن عملية تفجير المبنيين كانت من تدبير الوكالة بحجة جمع تبرعات بعد قتل عدة آلاف شخص، فإن التهمة ستلصق كالعادة بالإسلاميين، وعليه تستطيع الوكالة المطالبة بمبالغ كبيرة كميزانية لمكافحة الإرهاب".