اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ارسلان
صديقي الرائع البارحة انتهيت بـــقراءة المسرحية الخالدة لأحمد شوقي "مجنون ليلى " وبغض النظر عن المشككين في صدق وجود هذه الاحداث فانا على يقين بأن كلٌ منا يحمل في باطنه بذور عاشق من نوع المجنون لكن ما أثارني هو لماذا لم تتوج قصتيهما بالزواج ولماذا لا تخلد قصص عشاقٍ انتهت قصتيهما بالزواج
دمت بحب
|
كُتِبَ عَلى العُشاق الموت دونَ زواج
وَ لهذا يخلدهم التاريخ ُ على أنهم عُشاق
نخلّدهم لأنهم فعلوا ما لم نسـتطِع أن نفعله نحن.
أشكركَ جداً يا صَديقي العَتيق
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|