في الحقيقة بالنسبة لديقة الخلق
بتنتاب حوالي 95% من ستة مليار ونصف قاطنين فوق سطح الكرة الأرضية
فتخيلوا معي ما مدى حالة الأمبولانص ألي أبو ضوين ومدى جاهزية هذاالترد الفولاتوي
وكيفية أزدراء الحيوانات والنباتات والحشرات الزاحفة منها والطائرة من وضع البشرية الجمعاء
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|