أنا لم أصوت لعدة أسباب منها
المنطق فمثلا المنطق عندي له معيار أما عند الأخر فله معيار مختلف
و عندما يكون المنطق عند الجميع له معيار واحد هكذا لن تجد حتى الأختلاف
أنا أقول نجاح من خالف كان سببه الحكمة و لو لم يدرك الحكمة لما أستطاع أن يقنع الذين حوله بالتغيير
الأختلاف شيئ مسلم به بأعتقادي و لو لم نختلف ما علمنا ماهو موافق لنا الخ
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|