اه ...... والله هل المقال فتح علي الجروح
اما بالنسبة لي اشتقت لأهل البلد ومزحهم الجميل والضحكات العفوية لانو بالغربة كلها وجوه عبوسة لا تعرف المزاح اشتقت لعادتنا الاجتماعية والسهرات مع الاهل والاصحاب
اشتقت لرمضان وجو رمضان بالحبيبة الشام و قبل الافطار ومدفع الافطار والسحور والتراويح
اشتقت للحارات الشامية القديمة وانا منها من باب سريجة
اشتقت لصحن الفول والتسقية وميدان الشام والجزماتية وعمك بوز الجدي
اشتقت للشادروان والربوة وسهراتنا فيها على نهر بردى حتى الصبح
بس اكتر شي اشتقت له ولن انساه مهما عشت حبيبتي التي عرفت الحب لأول مرة معها ...اه على ذلك الزمان
اكيد تزوجت .....الله يوفقها......ضاع عمري بالغربة هدر