انا أرى أن المشكلة الجوهرية في الفاتيكان والمقام الباباوي هو محاولته لعب دور سياسي عن طريق تقديم نظرة معينة للجماهير المؤمنة وتدخله في النزاعات السياسية يعني لو البابا بوعظاته ما ذكر أي صراع أو نزاع وما ادخل بأي من متاهات السياسة ما كانت زيارته حظية بتأييد أو اعتراض كل ما هنالك إنو مقام مسيحي رفيع وزار المنطقة يعني لما الأمير آغا خان بيزور المنطقة ما حدا بيحمل الزيارة أبعاد سياسية اطلاقا بغض النظر عن القاعدة الشعبية لقداسة البابا وقداسة الأمير والتباين بعدد المؤمنيين.
وطالما الفاتيكان والمقام الباباوي بدون يضلو يدخلو بالأمور السياسية والنزاعات رح يتعرضو للتقويل والاعتراض ومحاولات استقراء التهج السياسي وبالنتيجة والمحصلة لسا الدين عينو بالسياسة وقيادة الشعوب.
وبعتقد من الخطأ تصوير البابا بندكتوس على إنو طفل والاسرائيليين عم يجرو لمواقف على كيفون بالنتيجة أنا شعرت إنو البابا كان أحد أهدافو من زيارة اسرائيل التكفير عن ماضيه وأصوله الألمانية وبرأي هاد السبب يلي دفعو ما يدرج سوريا في اطار حجه المقدس.
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|