خليني ابدا معك بفقرة الانا وهون منحكي عنك انت عن عالمك عن اهتماماتك
فكرت شي يوم ليش انت هون بالحياة؟
هل انت راضي عن وين انت اليوم؟
بتقول عن حالك بملفك الشخصي :
اجول اعماق مفصلة لأفصلها بتعقيد
لاي عمق بحياتك وصلت ؟
ولاي تعقيد بدك توصل وبرايك بتشوف الحياة بتعقيد افضل؟
ربما نولد لنحيا, نحيا لنعيش ونعيش لنموت ويتبع ربما ان الاجوبة عمياء وحدها الاسئلة ترى
يذهلني اوشو في تصويره للامور حينما يقول نحن في الواقع لدينا نظريات عن الحياة، لكننا لا نعيش عمق الحياة الحقيقية
ليس من الضروري ان يكون العمق عمقا فالصقر يرى فريسته في الاعماق من السطح العالي
اي شخص منا بوصل لمرحلة عمقية بتأهلو لرؤية ذاتية نفسو والاشخاص من حوله بشكل خاص
ماني دبلوماسي بجوابي, بس الصدق شئ جوهري بالحياة,, التزامية الشخص بقناعاته المبتكرة
ربما لهذا الحد فحسب,, وصلت
رابندرناث طاغور
اول ماقرات واثر بي, ربما لانسانيته المفعمة بتصوير الاحاسيس والاشياء الاكثر تاثيرا ببساطة
حین أفكر في الغبطة التي تبع
ثھا ھذه الكلمات في عِطْفيّ ، أدرك قیمة الدور الذي یؤدیھ الجرس اللفظي
والقافیة في القصیدة، إن الكلمات تفيء إلى الصمت، ولكن موسیقاھا تظل ممتدةً ، ویبقى صداھا موصولاً
بالسمع ، وھكذا ف
إن المطر ما یزال یھمس وأوراق الأغصان ما تني ترتعش حباً ، حتى الآن في ذاكرتي
طاغور ..