الإله موجود بدخيلة كل إنسان, لكنه تاه عن الإنسان, والإنسان تاه عنه حين أخرجه إلى العراء وعينه وصياً عليه, والوصي عيّن وكلاء .
جميلة هذه العودة إلى الإله الصديق الذي أختلف معه أشتمه وأبقى أحبه وأستشعر حبه لي. وهذا هو جوهر الإله .
أمام هذه الرائحة الفواحة, رائحة الصدق مع الذات والأسلوب الهادئ لا أملك إلا أن أتفاعل معها وأحبها.
We ask the Syrian government to stop banning Akhawia and all Syrian sites
القمر بيضوّي عالناس
والناس بيتقاتلوا .
|