ما بمد ايدي وبسلم عبنت لانو النبي نهانا عن هالاشي
ما فيها تفكير ولا فتوى
وما بظن تجي بنت بيوم وتسلم علي ما بتعملها الا اذا كانت اخدة وجه علي وانا ما رح اعطيها اياه
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ابو ريتا
حيث تتعرض العديد من الفتيات في الجامعة أو العمل الى مواقف محرجة
باقدامهن على مد اليد للمصافحة ليفاجئوا بامتناع الطرف الآخر عن ذلك أو العكس.
|
اي بيستاهلو
ليش لتحط حالها بهاد الموقف من اساسو تئدر حالها
هناك في فلسطين..حيث الموت ليس موسميا كالامطار: هو يطل عليك من الآبار الجافة, من النوافذ الباكية, من المنابر المحطمة,من الطرقات المختنقة بالدم, من لعب الأطفال المتناثرة..
الموت في فلسطين ليس فجائيا أبدا..بل الحياة هناك تأتي فجأة!
|