أكادُّ أحبك أضعاف ما جاء في الأسطورة
وكأنني أخرج منها لأحبك أكثر
أقسم أننا التقينا
وكان صمتي جارحاً
وصوتك نوارس بحرية
تعبثُ بالسكون
أقسم أننا التقينا
على حافة وقت مضى دون أن يذكرنا
غداً أطالع الأساطير
وبعد غدٍ أكتشف الحقيقة
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|