وكعادتي وبينما أنا راكب في السرفيس جنب الشوفير قعدنا نحكي أنا والشوفير قمت قلتلوه شو كتبتي قام قلي بدك رأيي؟؟
إذا حبيبي ينتظر...
فأنا لن أنتظر ,
سأركض إليه
سأبحث عنه
سأسرح بخيالي وأنا في الطريق
أتصور وجهه كالوردة الجورية
فأزداد حماسا للقاء
فالبعد عنه شقاء
ولن أدع له وقتا لكي ينتظر
فأنا خلفه متى أحتاج إلي
عنده متى اشتاق لعيني
لن أنسى نظرتاتها الحنونة
ولا ضحكتها الخجولة
ولقائها لهو الفرح العظيم
والخير المقيم
وهذا هو حبي لها
ولذلك لن أغيب عنها
فأنا معها كالظل
أستمتع برأيتها
وبدونها لا أعيش...
يا حبيبي إنتظر ... فأنا على الطريق
( طبعا هادا رأي الشوفير بالإنتظار,, وللعلم الشوفير ما بيعرف عنكون شي بس حب يبدي رأيه )
|