للشمس اجزاء تتقاسمها صرخة الروح معربة عن رعب
ليل دائم لسماء رمادية مالت مرة من اصفر لأحمر
فيجول الرمادي من بعد الاحمر احاسيس الضحية
والايقاع للصمت القاتم تجلى بشد الروح من الجسد بشد الراس الى اعلى
هل يهاب الشمس كلما اشرقت, ام يتعايش مع اشباح واقع لا شمس فيه
ربما تلك صرخة غياب العغوي في اجزاء الروتين المحلي
لتضمحل ملوحة بحر في عذب ماء لا طعم له