صابني اكتئاب بعد قراءة هالمسودة الاشبه بقانون يحكم قبيلة افريقية من آكلين لحوم البشر في عصور ما قبل التأريخ .
بدون اي مبالغة هالقانون لو فعلاً تم تطبيقه فـ منكون رجعنا خطوات كتيرة لـ ورا . كنا كتير منتظرين الغاء جرائم الشرف و منح الجنسية من قبل الام السورية لأبنائها و اقرار الزواج المدني .
المطلوب بكل بساطة حرق هالمسودة الظلامية ( رغم عدم استحقاقها ثمن المازوت ) وتشكيل لجنة حقوقية منفتحة وذات خبرة وكفاءة لانشاء قانون احوال شخصية ع الاقل افضل من الي كان
للأسف صرنا عم نطالب بأبسط الحقوق مطالبة . يا خوفي بكرة نصير ندافع عن حق المواطن باستهلاك اوكسجين البلد
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....