عرض مشاركة واحدة
قديم 15/06/2009   #7
شب و شيخ الشباب yass
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ yass
yass is offline
 
نورنا ب:
Jul 2004
المطرح:
الآن... هنا
مشاركات:
9,461

افتراضي


بعتقد أنا فتت أعطي رأي... ما فتت أخانق و أتساءل و كأني بتحقيق عسكري...

اقتباس:
يعني ظاهرة صحية أو مرضية انو يكون مقياس احترام الفرد وأخدو لحقوقو هو مقياس ولائه لقضية وطنية "وجودية" بينما بالطرف الأخر المقارن به مافي مقياس لإحترام المواطن قد ماكان ولائه حتى للأشخاص... يعني على قد ما الشعب السوري نزل مسيرات للقيادة والله لازم يعاملوه أحسن معاملة إذا في عندون شي مقياس احترام للمواطن...
مفهوم المواطنة بالتعريف انك انت عندك كل حقوقك ضمن وطنك مهما كانت ولاءاتك...أو حتى اذا ما عندك ولاءات حتى للدولة اللي عايش فيها...

و هالشي مش موجود باسرائيل... هنن الانتماء للدولة مبني عنهون عالولاء, و خارج الولاء الشخص عالة على الدولة

و كوني عم قول انو باسرائيل مافي مفهوم مواطنة لا يعني انو عم احمد بنظامنا, شي عن شي يفرق جداً...

اقتباس:
يعني الشخوص مهما علا شأنها تبقى قضية إسرائيل هي الأهم وإلها الأولوية... وضمن هالقضية عم نشوف انو جاية احترام شعبهون "المختار" واحترام خيارات هالشعب... يعني في تداول سلطة ولا لاء؟ في حكومات بتنحجب عنها الثقة ولا لاء؟؟ حتى لو كلو ضمن اطار المشروع العام بس بيبقى في ممارسة ديموقراطية وحقوق مواطن على الأرض...
هاي قشور... حجب ثقة و تداول سلطة هاي مجرد قشور... في شي فوق القانون و في شي فوق الديمقراطية و في شي فوق أي شي... و من لحظة صار في شي فوق التطبيق الأعمى للقانون ما عد فينا نحكي عن ديمقراطية مهما كان هالشي ليكون, إن كان شخص أو إن كان فكرة...


مفهوم انو الغاية تبرر الوسيلة يتناقض بالتعريف مع الديمقراطية.. يتصادم معها بشكل كامل, و وحدة من أساسيات الصهيونية انو في سبيل أمّة اليهود كل شي ممكن, حتى لو احترقت نص أمة اليهود ليعيش النص التاني...

اقتباس:
طيب عطيني القضية يلي ممكن المواطن السوري ممكن يمشي معها حتى يكون حبيب النظام وياخد حقوقو..
برجع قول انو مافينا نقارن بين صنفين مختلفين تماماً.. نحنا عنا حكم استبدادي قمعي لكن بلدنا (كمفهوم وطن) واقف على أساس منطقي إنسانياً و هنن لأ...

عنا اذا المواطن كان موالي للمنظومة, و عرف يدخل بدوامة مصالحها.. و نجح... بيصير ملياردير


اقتباس:
كل جريمة بيتحاسب عليها أكيد إلها انعكاسات سلبية على المجتمع وإلا ما كان إسمها جريمة... بس السؤال هل هالإنعكاسات بتختلف بين المجتمعات ولا هي وحدة؟؟ بمعنى الفساد كمان عنا عم يأثر عالمجتمع وعالقضية ولا فسادنا "العلني الوقح" وضعو طبيعي وما إلو هالانعكاسات على المجتمع؟
الفساد جريمة بكل المعايير و عند كل الدول..

ما أقصد انو هنن القانون ما يمشي عالكل و للكل مهما كان, و كمثال: ناشط من أجل السلام بيطلع مظاهرة ضد مستوطنة و يجي مستوطن يفتح عليه النار.. بأكدلك انو هالمستوطن بيطلع من التوقيف قبل ما يمضي أسبوع, و بيعملولو استقبال أبطال

بالمقابل يجي الناشط يشيل بلوكة و يخبطها براس المستوطن و بيقتلو, أو بيعمللو عاهة مستديمة... هاد بعمرو ما يرجع يشوف الضو.. حتى لو يهودي, و حتى لو كان حفيدو لبن غوريون بذاتو

التطبيق الفضفاض للقانون حسب ملائمتو للقضية هو أمر لا ديمقراطي, و ينافي أي معنى من معاني الديمقراطية.


اقتباس:
منرجع للفكرة انو في قضية بسبيلها بيهون كل شي وهالقضية بيتفرع عنها ضمان استقرار الشعب الاسرائيلي ودولتو على حساب الاخرين دائماً ودون أن يرف جفن لمواطنينهم...
هاي براغماتية اسمها... هاي غاية تبرر الوسيلة, انو معليه أخرق القانون لحتى أحقق حلم صهيوني, هون القانون مالو مكان و ما حدا بيحاسبني عليه

و هذا أمر لا ديمقراطي...

اقتباس:
كمان هون بقلك شو يعمل المواطن السوري لياخد حقوقو؟؟ جيش وبيخدم وظلم وبينظلم ومسيرات وبيطلع وكزب على حالو وبيكزب... فيعني شو يعمل كمان؟؟
و انا برجع جاوب نفس الشي... عنا استبداد... لكن نحنا تركيبة مختلفة تماماً مافينا نقارنها أبداً, و مداخلتي ما كانت لإثبات انو نحنا احسن أو هنن أحسن, أساساً أنا عاجز عن المقارنة.. انا كل ما أريد الوصول إليه انو اسرائيل ليست واحة الديمقراطية المزعومة و أنو المواطنة فيها محكومة بمعايير إنتمائية و ولائية لقضية... و هنن أساس مشكلتهون انو بلدهون قضية.. و لا يمكن نزع القضية عن الدولة, و ما رح يوصلولو ليوقعو سلام مع جيرانهون و ينتهي الهاجس الوجودي تبعون... و جزء من الفكر الصهيوني قائم ع انو هالهاجس الوجودي ما ينتهي, لأنو من انتهى انتهت اسرائيل, رح يدبحو بعض...

و لذلك بعمرهون ما رح يوقعو سلام حقيقي


اقتباس:
يعني بسوريا قانون الطوارئ والإجراءات التعسفية وامتهان كرامة الإنسان عم تطبق على المعارضين للنظام فقط؟؟!! يازلمة بسوريا مافي سبع أشخاص بيسترجوا يجاهروا بمعارضتون للنظام فهالارهاب هاد مانو موجه أبداً لمعارضين للنظام...
هنن عايشين بداخل اسرائيل بمنظومة رعب نفسي لا تقل أبداً عن الرعب اللي عايشينو نحن, لأسباب مختلفة لكن الجوهر بتصوّر هو نفسو...

من الطفولة بيعملو غسيل الدماغ اللعين هاد تبع كلو بدو يدبحك و لازم تدبحهون قبل ما يدبحوك, و يزرعو بذرة الكراهية ضد كل شي ممكن يكون لا صهيوني... الدولة ليست أرض و ناس بمفهوم اسرائيل, الدولة قضية..

المواطن الإسرائيلي مسخّر لخدمة القضية لحظة ينطلب منو و مافينو يقول لأ.. حتى لو خدم جيش, بيظل كل سنة بيروح يتدرّب, و اذا صار و حبو يفوتو ع لبنان بتروح و انت بتضحك, عجبك أم لم يعجبك... هاد كمان منظومة رعب من طراز آخر

اقتباس:
انت عم تحكي عن أمثلة هنن شافو فيها تهديد حقيقي لشي بيخص قضيتون... بس بتبقى حالات استثنائية ضمن ظرف استثنائي...

بس نحنا اذا بياع الفول يلي على الزاوية ماعلق صورة الرئيس بيكون عم يوهن نفسية الأمة ويحارب النظام الإشتراكي...
لأ مانا كتير استثنائية, هاي الأشهر!

و كمان عندون في مظاهر كتيرة من الرقابة على الفكر و الصحافة و حتى الملبس, و عندون قصة التقارير, و مش بس على العرب

كتير من أساسيات الحياة محكومة بورقة تثبت ولاءك... و هي ورقة انك خدمت بالجيش و انك ما زلت تحت تصرّف الجيش, من دونها انت انسان بلا حقوق... عالة على القضية و عالة على البلد

اقتباس:
عم حاول لاقي طيف فضفاض لإلنا وبيصب بمصلحة شي عام بس مالقيت..
عنا الطيف أضيق و يصب فقط في مصلحة الحاكم

أبو مـــــــــ1984ـــــــارال
خبز,, سلم,, حرّية

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05167 seconds with 11 queries