مسافر على متن سفينة اشرعتهامن الاحلام ،ومجاذيفها من الامل .اتمنى ان تحملني عبر اثير لا يعرف حدود،ولا يعترف بالقيود،الى شواطىءسعيدة،لالتقي بحورية البحر،التي اخذت اسمها من رقة الورد وشذاه العابق في افق مساحات الازمان،واخذت من الورد صفاء اللون وابداع التكوين،،،عل وعسى ان التقيها بابهى حلل الفرح.الثم بنانها
ليسري نهر من الحنين في شرايني،،،
تحية لقلم برغم الملل من الأنتظار,,ينتظر قلمي.
أخشى عليك من أفول الورد من صوتي المضرج بالحنين
ويتيه قلبي في بيداء وجدك,,,,,وتسبقني السنين
|