هُناكَ حَميمية ٌ مُتخفية في كُل ِ مُذكراتكَ يا صاحِبي
هُنا شَـعرتُ أنني عَلى ارتباطٍ بـِ النص بـِ طريقةٍ ما
وَتظلُ الذاكِرة ُ بـِ شَغـَبـِها وَ هَمسِها وَ لونها وَ أوجاعِها المَليئةِ بأشكال ِ الحَياة وَ لمَسـاتِها هِيَ الأبقى
أنتَ سِّـر وَحَياتـُكُ كِتاب ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "