كلماتك وائل كانت بداية العطاء، ومن بعدها توالت الأمواج تحملنا على أكفها
في بحر من المشاعر تسطرت على هذه الصفحة
فكان لكل من مر من هنا، رونقه الخاص، الذي اصطبغ بصبغة الحياة الرقيقة
بكل ما فيها من لمسات حزن وهمسات فرح
فدام بوح قلمك، ودام عطاء الأخوية
لكم مني كل اعزاز وتقدير
ساعة الرمل لا تحب الاستلاب
كلما أفرغها الوقت من الروح
استعادت روحها بالانقلاب
*********
لم يكن الفن يوماً إلا جزءاً
من الكبرياء القومي عند الشعوب
|