أرى بـ "آدم"،
محاولة ناجحة جدا لعكس صورة الـ "Hegemonism" هيمنة الدولة على المواطنين والتي تنعكس بتحقيق أهدافها بخلق مواطن صالح ، خامل الفكر مبتور اللسان ، محايد ، آمل ضمن حدود الآمال المسموحة ليساهم في خلق الواقع المطلوب ..
وهكذا تمضي السنين في خدمة صانعيها .. فلا بدايتها جديدة ولا نهايتها تشير الى ما يسدل الستار على ما بعد البداية .. !!