كيف بدها تكون السياسة الخارجية ناجحة خيي أبو حلب والداخليو ملتعن سلاف سلافها , كيف بدها تكون السياسة الخارجية ناجحة وأنا كإنسان سوري عندي إمكانية أحصل على أجر شهري بيعادل رواتب الشرف لنص الوزارة وبنرفض لأنو جنسيتي سورية , كيف فيك تفصل سياسة البلد لداخلية وخارجية وكل وحدة ماشي باتجاه , كيف البلد ملعون ربها وسياستنا الخارجية ناجحة , دخلكون حدا يقلي شو الغاية من كل السياسة , إذا كان الغاية أنو يصير المواطن السوري متسول على أبواب أنصاف الرجال بعد اللي الرجال الكاملين خلصو كلشي حتى لقمة العيش
ومقارنة عم مين عم نقول إنو الساسة الخارجية ناجحة , مقارنة بموزامبيف ونيكاراغوا والصومال
ميك ناجحة وأجت على بالي قصة بتأكد أنو ناجحة بامتياز ورح أكتبلكون القصة بقسم القصة , إذا لا سمح الله أنصاف الرجال اللي هون ما سكروا الموقع متل الرجال ونص اللي مسكرين الموقع من سوريا , ورح سمي القصة "تفوق "
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|