اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ارسلان
وائل 76
سأبتدء الرد عليك بالأجتماع الاخير لحكومة هنية المهزومة من كل الاتجاهات مع وفد حركة الجهاد الاسلامي المهزومة داخليا ووفق لتوصيف احد قادة الجهاد للإجتماع بالنسبة لاعلان فشل التهدأة المعلنة بأن اسماعيل هنية " كان فكه ُرخو " يعني ليست لدى حماس مصلحة في نسف التهداة والرد على قتلاها الذين يتساقطون واحد تلو الاخر ولا على استمرار اغلاق المعابر ولا على المرضى الذين يموتون وأعلى ما تتخذه حماس هي مهاجة عباس وفريقه ,
انا لا أستنتج من مداهنة حماس وموافقتها على وقف الصواريخ ومطالبتها بل اجبارها للفصائل الاخرى على ايقاف الصواريخ بالرغن من عدم التزام اسرائيل بفتح المعابر بصورة طبيعية
أرى بان التهداة هي وقف اطلاق الصواريخ مقابل حفظ رؤوس قادة حماس
وليس أمامك من نفي لهذا الاستنتاج الا بأن تعلن حماس استمرار انطلاق الصواريخ رد على حصار غزة .. أتحدى ان تقوم حماس بذلك فالحياة حلوة والروح عزيزة
سأقتبس من ردك
لأنهم يفضلون الاسترار في التهدئة
لا يخفى عليك ما قاله شمعون بيريس في أن يوم الانقلاب كان من أسعد أيام حياته الى جانب انتصاري النكسة والنكبة وعليه فاصحافة الاسرائيلية تستعجل من حكومتها ضرب غزة وأنت تقتبس متفاخرا بذلك
وترد الحكومة على الصحافة بأن هناك طريقة اخرى وهو الموت البطيئ لسكان غزة الا وهو الحصار الخانق على شعبها وحماس من الواضح يهمها قادتها وسلامتهم وليذهب شعب غزة الى الجحيم
رويدا رويدا رويدا |
مشكلة أنو فتحت الصفحة كذا مرة لكن ما فضيت أقرأ.
قرأت أول سطر بس بعدين لقيت القصة طويلة و مو مستاهلة أكمل قراءة .
أوجز يا رعاك الله علشان الوقت كالسيف إن لم تئطعه ئطعك .
إن تراب العالم لا يغمض عيني جمجمة تبحث عن وطن!
19 / 6 / 2007
|