ولكن بالنهاية مع قدرة الانسان السطحي على القيام بعمله (وظيفته) بدون استفسارات واعتراضات ومع قدرته على الاستمتاع الدائمة بكل شي جديد ويلمع ومع همومه المتواضعة فالسطحيون هم المنتصرون بمجال السعادة
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|