دخيلك ... شو استنساخ ما استنساخ ...البلد ما بتساع اتنين , يعني إذا لحالي مو ككفي بشتغل إضافي بس سعدو يرضى عليكي بلاها هي الإستنساخ وأنا مستعد أرفعلك معنوياتك يومياً
بعدين يعني من هديك الأيام اللي سافرت في زنوبيا ما شفنا حدا من الرجال بيبيض الوجه حلون الرجال يستحو على دمّون ويفسحو الطريق حاجتنا رجولية بالكذب والنفاق
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك