. . . . وَ عَبَقْ
ُأعتِقُ الترابَ بـِ جَـبهتي وَ لا تتسائلين
لا راحة َ لـِ عاشق ٍ ما دامَ الليلُ يَسـري وَ زاجلُ الشَـوق ِ يروي
القصيدة ُ تريدُ أنْ تستريحَ مِنْ عنائي
وَ فضاءُ هذياني المَوصول ِ بجديلةِ شَـعركِ ضَجـِرٌ مِن ِ اشـتياقي
كَيف أخبرُ جيدَ الحَرفِ عن ياقةِ قميص ٍ قـُدَتْ مِنْ عَبق فغرقتُ في غـَرق
. . . . وَ عَبَقْ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|