اقتباس:
كاتب النص الأصلي : SelavI
لنضع الدين واحكامه على طاولة بعيدة قليلا من الاحجار الكريمة ذات الالوان المختلفة
|
ليش أخي لنشيل الدين ع جنب, الدين فيه الحل الفصل اللي بيرضي الفطرة السليمة, بس العلة فينا, الله بيقول بكتابو العزيز, {{ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }} أي أنه عز شأنه علق تعدد الزوجات بامكانية الإنسان للعدل بين زوجاته, ثم أتبع جل شأنه بقوله
{{وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا}} وبلتالي الله عزوجل أباح لنا التعددية شرط العدل ثم أتبع وهو أعلم العالمين بأننا لن نستطيع أن نعدل ولو حرصنا على ذلك, وبالتالي فالتعددية بالزوجات هي من الأمور غير المتاحة لعدم مقدرتنا للإيفاء بشرطها وهو العدل.
من بعد اذن صاحب الموضوع رح حط رابط لمقال مرتبط بالموضوع للي بيريد الاستزادة,
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=3610
سبحان الله, الحمد لله, لا اله إلا الله والله أكبر
سبحان الله عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه و مداد كلماته
سبحانك اللهم إني كنت من الظالمين