اقتباس:
كاتب النص الأصلي : العيثوب
إن دوله إسرائيل عندما قامت قد كان من المقرر الإستغناء عن 40% من الشعب اليهودى كخسائر حربيه فى سبيل الحصول على الدوله وقيامها فما وقفت المشكله على واحده أصلها يهودى ولكن جنسيتها أوربيه وقتلت فى سبيل وجهه نظر خاصه بها لا تقدم و لا تأخر فى الرأى العام اليهودى أو الكنيست الإسرائيلى و الذين يقتلون كل يوم المئات من الشعب الفلسطينى و لا يهتز لهم ساكن ولا يوجد لهم إعتبار من جميع الدول العربيه و الأوربيه يعنى (مطبلين بالدنيا مزمرين بالأخره ) بدهم يعملو حساب لوحده طايشه متل راشيل كورى يعنى بالله عليك كم يوجد مساجين و معتقلين بالسجون العربيه يتمنون الموت باليوم ألف مره لأنه أدلى برأيه وو جهه نظره فحكم عليه بالسجن و التعذيب من أجل أن يبقى الحاكم على كرسيه ومين سئل عنه ولا حدا بيسئل عنه فعندما يكون عندك 5 مليون دولار فرضا و إحترق منهم 1واحد دولار فهل تفكر بهذا الدولار و بتزعل منشانه وهذا هو بيت القصيد لن تكون راشيل و لا غيرها أهم من أن تكتمل النجمه السداسيه للدوله الإسرائليه
|
أخي أبا حاتم
هناك فرق كبير و شاسع بين الصهيونية و بين اليهود
لو تعمقت قليلاً في الوضع في العالم لوجدت أن هناك عدد كبير لا يستهان به ضد قيام دولة أسرائيل و لكن هناك تقصير من العرب تجاه هؤلاء الذين هم معنا
و لو تتبعت في السويسرا في الفترة الأخيرة كيف قام الجمهور بألقاء الأحذية على سفير أسرائيل في السويسرا أمام المنصة و هو يقوم بألقاء خطبة عن الدولة الأسرائيلية
مما دعاه لقطع الخطبة و الهروب خارج المسرح
و قد حدفه الجمهور بالأحذية و هم يهتفون أيها القتلة يا قتلة الأطفال في غزة
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }