أبَحثْ عَما يُميّزنيّ في هذا العَاآآلمْ
حَتى لو كَانْ ذلكَ داخِل نَوباتْ الجُنونْ ، هَكَذا أنا مَصنُوعَة ،ومع ذلكَ أشْعُر أحَياناً بِـ أنيّ أنْكَسِر مِثلْ الزُجَاجْ
أفكَّار كَثيِرة تَحمسْتُ لها ونَسَيتُها ، مِنْ الصَعبْ أنْ أُصبِحْ شَيئاً آآخر غَير أنْا
جِلديّ مِثْل التِمسَاح ، يُصعبْ اختِراقُه
يُحزنُنيّ هّذآآ الفَراغُ المُقلقْ
واسِينْيّ الأعْرجْ