اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ayhamm26
ما قلتلك شعب حمار وما خرجوا هيك قيادة حكيمة, هيك قيادة بدها شعب يفهمها ويفهم انجازاتها
لانو هني طالعوا قانون احزاب قام الشعب الجاهل ما عرف يطبق هيك قانون ماهيك
طالعوا قانون اعلام حر و طلع الشعب ما خرجوا غير جريدة تشرين و البعث
عملوا قضاء عادل وما بتحركوا اجهزة الامن والشعب خرب الدنيا واثبت انو ما بيفهم
وضعوا بالمجال الاقتصادي خطة فظيعة كانت رح تخلي النمو عنا بعز الركود الاقتصادي العالمي شي 10 بالمية , بس شعب ما عرف يطبق شي منها
صادروا المليارات اللي نهبوها الرفاق (ومازالوا) على مدى عشرات السنين مشان يزيدوا راتب الموظف شي تلت اضعاف ويبطل بقى رشوة و فساد , بس شعب ما بيشبع
انو هني يعطوا المواطن هامش حرية ولو بسيط وبعدين منحكي عن الخلل بالتطبيق
لما بدي صلح بناء ايل للسقوط ما رح بلش اكيد بالدهان, لازم ابدأ بتصليح الاساسات الخربانة ماهيك؟
بعد 9 سنين اصلاحات متواصلة , بيطلع معنا انو في قوانين جديدة عم تطلع بالبلد والشعب ما عم يعرف يطبقها , و رح نضل نلوم حالنا والمجرم الحقيقي يا حرام ما دخلو
|
لساك مصر تجتزئ كلامي لتفهم منو اللي بيبرر لك تتهكم علي و تسخّف أفكاري ... مو مشكلة .. ما علينا
من ناحية واجب الدولة في توعية المواطن و محاربة الفساد و السعي لتأمين الموارد لحياة كريمة للمواطنين ، فأنا كمان بنتظر هالشي .. هاد مطلب الشعوب كلها و نقاشها اليومي في الدول الأكثر تقدماً في العالم من مستوى الراتب و التأمين الصحّي و مناقشة القوانين اللي بتأثر مباشرةً في حياتن و حياة أولادهن ...
بدك تقلًي شعب مسحوق و كم أفواه و ..........
مشروع قانون الأحوال الشخصيًة الجديد و ردود الفعل اللي استدعاها أظهر قدرة هالشعب على مواجهة رغبة مجهولة الهوية في التأثير على حياته سلباً .. ما يظهر قدرة الشارع على التحرك عند الضرورة.
إذا اعترفنا بواجب الدولة تجاه المواطن لازم نعترف كمان بواجب المواطن تجاه نفسه وتجاه وطنه و إلا منكون عم نبرر له عدم تحركه لتغيير الواقع ضمن الإمكانيات المتاحة بحجة انو اللي فوق ما بيخلوك ...
التاريخ يثبت أن الحكومات تغيرت و إرادة الشعوب بقيت و انتصرت في النهاية . و واقع أوروبا (اللي عرفت ناس متل هتلر و موسوليني - و الكل بيعرف مدى القمع و الإجرام اللي ارتكبوه) بعد الحرب العالمية أكبر دليل .
على كل أنا بشوف انو تغيير أي وضع لازم ينبع من نظرة واقعية تترافق بأن يتحمل كل طرف مسؤوليته ضمن الممكن و دون أحقاد و إلا فاللعبة اللبنانية بالشتم و السب هي البديل .
و أكيد يوم الدولة رح توزع كل الموارد للشعب و تجبر أصحاب المصانع على توزيع أرباحها عالعمال و التجار يكتفوا بربح بسيط و الكل يشارك بالحكم رح نلتقى انشالله في جمهورية أفلاطون السورية .
سلام