دقت الباب شقيقتي الصغيرة ذات التسع سنين أتية من حفلة اختتام دورة تحفيظ القرأن في أحد الجوامع يقيمها من تطلقون عليهم اسم القبيسيات تأملتها فتاة صغيرة جميلة شعرها طويل مرتدية فستان جينز جميل وتحته كندرة حمراء تلمستها كاملة لم نفقد منها شيء عقلها اسم الله عليها هي هي توسعت مداركها وتعلمت تستفاد من وقتها وكلوا عال العال عموما القبيسيات هنن جماعة ندرت نفسها لخدمة وتربية الأجيال الله يعطيهم العافية تعبناهم معنا
|