وَ بـِ عِزة ِ الرَّبِّ وَ ما يَسـطـُرون
خـَرجتُ مِن هَذا النـَّص ِ بـِ آآآه ٍ مَعقوفـَة ٍ كـَ سُـوَيداء ِ وَطـَن ٍ عَاري الفـَخِدين
صَديقي الجَميل جدَّا ً وَ جدَّا ً وَ جدَّا ً
كُنتَ هُنا شَفيفا ً قريبا ً حدَّ أنْ تمرَّ بـِ جـِوار ِ الفرح ِ فلا يصحُو وَ لا تأتي
كُنتَ حَزينا ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "