معلمنا, الكتاب اسمه نزهة الأنام في محاسن الشام, وموجود بالمكتبات بطباعة جديدة, ومؤلفه عالم مسلم عاصر الغزو الإسلامي وعاش ببلاد الشام ووصف دمشق وغوطتها وذكر تفاصيل عنها بهداك العصر.
وأنا ما طلبت مرجع محايد, أنا عم اعرض عليك مرجع إسلامي,
بالنسبة للخليفة وبالنسبة للنقوش, هي النقوش ضلّت على المآذن, رجاءً رجاع للنص أعلاه:
وقال ابن عساكر: لما صارت الخلافة إلى الوليد بن عبد الملك, عزم على أخذ بقية هذه الكنيسة وإضافتها إلى ما بأيدي المسلمين وجعل الجميع مسجداً واحداً
وهاد كمان مرجع اسلامي ابن عساكر
وكمان إذا بتراجع النص بتشوف انه هالخليفة بعت رسالة لملك الروم وطلب منّه مهندسين وبنّائين
ويتابع الكتاب قائلاً: "واستعمل الوليد في هذا المسجد خلقاً كثيراً من الصناع والمهندسين والمرخّمين. وكان المُسْتَحثّ على عمارته أخوه سليمان بن عبد الملك، ويقال أن الوليد بعث إلى ملك الروم يطلب منه صناعاً في الرخام والأحجار وغير ذلك ليعمروا هذا المسجد على ما يريد، وأرسل يتوعّده إن لم يفعل ليغزونَّ بلاده بالجيوش وليخربنَّ كل كنيسة في بلاده حتى القيامة التي بالقدس الشريف ويهدم كنيسة الرها وجميع آثار الروم
يعني طراز البناء ما تغيّر لأن المهندسين روم رغم تغيّر استخدام هالبناء
ومعك حق مشان موضوع عدم قراءتك لهيك قصص عن تاريخ دمشق, وأنا كمان ما كنت بعرف هالأحداث لكنّي اجتهدت وبحثت
كل الحب والإحترام