يعني يلي بيسمع حكيكون بيفكر أنو الزلمة سرق هالمصاري من خزنة أبوه وجاية يحاسبو عليهون
وبالنسبة لعائض القرني مؤلف كتاب لا تحزن والذي وصلت عدد نسخه المباعة في الأسواق إلى ما يزيد عن مليون نسخة رغم أن الكاتب كان قد باع حقوق هذا الكتاب بخمسين ألف ريال لا غير
وسعر الكتاب وصل إلى حوالي 350 ليرة أي 7 دولار
فلو كان الكاتب لم يبع حقوق الكتاب واكتسب عوائد بيع هذا الكتاب بالكامل فاضرب مليون نسخة بسبع دولارات وشاهد الربح الذي كان يمكن أن يحصل عليه عائض القرني
هناك أكثر من 500 مادة صوتية ومرئية لعمرو خالد عدا المحاضرات التي يتم تفريغها في كتب وتباع بأعداد خيالية في معارض الكتاب وفي مختلف الدول الإسلامية
يعني أعتقد أن هناك احتقار واستهبال لجمهور القراء والمثقفين الذين يقبلون على شراء هذه الكتب وسماع تلك الأشرطة ومتابعة تلك المرئيات ، يعني كل هؤلاء يتم الضحك عليهم ولا يدركون الفارق بين الحق والباطل وفيما إن كان عمرو خالد صادقاً في وعظه ودروسه
أم أنه مجرد دجال يتاجر بالدين ، معظم المهاجمين له لم يسمعوا حرفاً واحداً من كلامه ولا قرؤوا سطراً واحداً من كتبه ومدفوعون بحقد أعمى لمهاجمة كل مظاهر التدين لسبب هم أدرى به ،
بسبب إفلاسهم وإفلاس برامجهم وضمور تياراتهم
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
|