اشتقت ليديك..اشتقت لعينيك..
أنت قهوتي..أنت مائي..أنت رائحة الياسمين..
لا تطل غيابك..فقد اشتقت اليك
كما الأفق الأبدي يمتد مختفيا في زحام الضباب...
كما الأضواء البعيدة تستتر بظلمته ...
كذلك آلامي....
من لا يرضى بنا نوراً لعينيه
لا نرضى به تراباً نمشي عليه....
WE ASK THE SYRIAN GOVERNMENT TO STOPPP BANNING AKHAWIA
|