فالكلمة الآرامية أو الآشورية أو أيا يكن أصلها والتي تبلغ من العمر آلافا من السنين تأبى أن تتغير بفعل توصية أو قرار، وظلت محافظة على خصوصيتها لعلها تتمكن في يوم من الأيام من استعادة صورتها التي عُرفت بها في كل النصوص القديمة التي تضمنت حديثاً عنها، وحتى النصوص الحديثة التي لم تقع بين أيدي مصححين من أمثالي قبل سنوات، أيام كنت أعمل مصححاً.
ياسادتي"
أنا أسف إذا أزعجتكم
أنا لست مضطراً لأعلن توبتي"
هذا أنا
هذا أنا
هذا أنا
|